تقليم الزيتون|الطريقة| الموعد ومعلومات يجب معرفتها

أنواع التقليم:

يقسم التقليم إلى ثلاثة أقسام رئيسية، حسب عمر الأشجار ووضعها:

1- تقليم التربية:

ويبقى مستمر حتى بداية الإثمار.

2- التقليم الإثماري:

أثناء فترة الإثمار فقط .

3- تقليم التشبيب:

ويهدف الى اعادة الشباب للاشجار الهرمة

تشكيل وتربية الأشجار:

إن الهدف من تشكيل الشجرة، هو الحصول على شكل يوازن بين المجموع الخضري والجذري خلال أقصر فترة ممكنة، وحث الأشجار على دخول مرحلة الإثمار بسرعة؛ لذلك يجب الاكتفاء بالتقليم المطلوب لتشكيل الشجرة فقط، وعدم المبالغة فيه؛ لأن زيادة التقليم عن الحد اللازم؛ من شأنه الإضرار بمجموعَي الشجرة (الخضري والجذري)، وربما تأخير دخولها مرحلة الإثمار.

في بلادنا، يجب المحافظة على توازن الشجرة بواسطة التقليم؛ إذ إن الرياح الجنوبية الغربية تسبب تعاظم الجزء المتجه إلى الشرق، أو المقابل للشرق بالمقارنة مع الجزء المقابل للجنوب الغربي.

عمليات تشكيل الأشجار الأولية:

 عمليات التقليم الأولية لتشكيل الأشجار، تبدأ منذ سنة زراعتها في الأرض. وعلينا ملاءمة هذه العمليات، مع وضع الشتلة وعمرها.

تزرع الأشتال في الأرض، إما مطعمة على أصل بري (بذري) بعمر 1- 2 سنة للطعم، أو أشتال بعمر من سنة إلى سنتين أيضًا، ولا يفضل زراعة أشتال يزيد

عمرها عن ثلاث سنوات، على الرغم من أن هذه الأشتال تثمر في جيل مبكر، إلا أن تشكيل الغرسة في الأرض الدائمة يكون أفضل. هذا ويجب أن يكون سمك ساق الشتلة عند منطقة التطعيم 12 – 14 ملمتر للطعم بعمر 1- 1.5 سنه وحوالي 18 ملمتر للطعم عند عمر سنتين.

عند زراعة الأشتال غير المتفرعة، والتي عمرها سنة تقريباً، في الأرض، يجب أن لا يزيد ارتفاعها عن 75 -9 سم؛ حيث تقص عند هذا الارتفاع؛ من أجل أن

تتفرع، ويجري اختيار الأفرع اللازمة فيما بعد، وإذا وجدت أفرع على هذه الأشتال في غير مكانها، يجب أن تزال وكذلك يجب إزالة الخنازير(النموات في أسفل الشجرة) النامية من أسفل الأشتال.

أما عند زراعة أشتال متفرعة وكبيرة في العمر، يجب اختيار 3- 4 أفرع، ويفضل ثلاثة تكون متجهه إلى اتجاهات مختلفة، على أن لا تقل المسافة بين الفرع والآخر

عن 15-2.سم، وأن تكون الزاوية التي يصنعها الفرع مع الساق الرئيسي واسعة قدر الإمكان، ويكون الفرع الأول بعيدا عن سطح التربة بحوالي 5.سم على الأقل.

هذه الأفرع الثلاثة هي التي ستشكل الهيكل الرئيسي للشجرة، وهي التي ستنمو عليها الأفرع الثانوية والأغصان.

بعد اختيار الأفرع الثلاثة يجري تقصيرها إلى طول 1.-25سم، حسب قوة النمو، ثم تزال بقية الأفرع والنموات الجانبية والخنازير.

إن المسافة المناسبة بين الأفرع وكذلك مدى الزوايا التي تعملها هذه الأفرع مع الساق الرئيسي هي عوامل مهمة جدًا لأنها هي التي ستحدد طبيعة نمو الشجرة وقوتها في المستقبل.

بعد الزراعة يجب العناية بري الأشتال كلما دعت الحاجة، ومكافحة عثة الياسمين؛ لأن هذه الحشرة تسبب نمو أفرع عديدة وصغيرة؛ نتيجة تغذيتها على القمم النامية للأفرع.

تشكيل الأشجار وتربيتها من بعد الزراعةبعام ، وحتى مرحلة الإثمار:-

بعد اختيار أفرع الشتلة التي ستشكل هيكل الشجرة فيما بعد، هناك عدة طرق للتعامل مع الأشتال نذكر منها:-

1- الطريقة التقليدية (الفرنسية):

وفيها يتم تقليم الأشتال بشكل جائر؛ فتقصر الأفرع الرئيسية إلى 15-2 سم، وكذلك يتم تقصير الأفرع الثانوية النامية على الأفرع الأصلية، كما يترك فرعان ثانويان

على كل فرع، وهكذا. وهذه الطريقة تؤخر دخول الشجرة لمرحلة الإثمار لعدة سنوات؛ بسبب إزالة جزء كبير من المجموع الخضري للأشتال، كما تضعف المجموع الجذري لها.

2- طريقة عدم التقليم حتى سن الإثمار:

في هذه الطريقة يتم اختيار الأفرع الرئيسية في السنة الأولى، وتترك الأشتال، بلا تقليم، حتى مرحلة الإثمار.

3- هناك طريقه ثالثة تجمع بين الطريقتين: الأولى، والثانية؛ بحيث يتم التقليم سنويًا، وبشكل خفيف، حتى دخول الأشتال مرحلة الإثمار.

وفي هذه الطريقة، تزال الأفرع غير اللازمة، وهي في بداية نموها، كما تزال الأفرع المائية، والخنازير، باستمرار.

في هذه الطريقة يتم تشكيل هيكل الشجرة منذ البداية؛ ما يقلل من احتمالات قطع أفرع كبيرة في المستقبل؛ ويجنب الأشجار التعرض للجروح التي تنتج عن القطع. وفي هذه الطريقة تدخل الأشتال مرحلة الإثمار في عمر غير مبكر ولا متأخر.

يجب المحافظه باستمرار على توازن النمو الخضري من الجهة الشرقية مع الجهة الغربية؛ إذ إن النمو الخضري من الجهة الشرقية يكون أسرع.

يجب عدم السماح للأفرع بالنمو بشكل متقاطع، كما يجب إزالة جميع الأفرع المائية باستمرار.

في حال نمو أحد الأفرع الرئيسية للشجرة بشكل غير متوازن مع الأفرع الأخرى، يجب تقصيره، والحفاظ باستمرار على شكل كأس مفتوح للشجرة، مع عدم المبالغة بفتح الشجرة، خوفًا من تعرض هيكل الشجرة الداخلي للشمس المباشرة.

التقليم في مرحلة الإثمار:-

يهدف التقليم في هذه المرحلة إلى الأمور التالية:-

أ‌- الحفاظ على شكل الشجرة بالعرض والارتفاع المناسبين.

ب‌- الحفاظ على التوازن بين المجموع الخضري والثمري.

ت‌- إدخال الضوء لكل أجزاء الشجرة.

إن شجرة الزيتون المقلمة تقليمًا صحيحًا يكون شكلها نصف كروي تقريبًا (مظليًا)، ويعتبر الغلاف الخارجي لهذا الشكل، منطقة حمل الثمار، ويكون سمك هذا الغلاف

حسب قوة الشجرة، تحت هذا الغلاف، تأتي أفرع بعمر سنتين، وبعدها بعمر ثلاث سنوات، وهكذا.

إن الهدف من التقليم هو زيادة سمك أو عمق الغلاف الذي يحمل الثمار إلى حوالي 1 سم.

يعتبر الارتفاع المقبول  لشجرة الزيتون في حدود 5, 3 – 4 متر في البساتين التي تكون مزروعة بمسافات قريبة جداً، وتكون منطقة الإثمار في أعلى الأشجار، ومن الجهة الجنوبية بشكل رئيسي؛ بينما يقل حمل الثمار على الأفرع السفلى المظللة، وهذه الأفرع تجف وتموت مع الزمن.

في الأراضي المروية، والأراضي الخصبة، يكون التقليم السنوي خفيفًا نسبيًا، ويهدف إلى إزالة الأفرع التي أنهت مهمتها، وتقصيرها لمنع زيادة العرض بشكل كبير، ومنع الارتفاع الزائد.

في الأراضي البعليه يتناسب التقليم مع كمية الأمطار؛ فكلما كانت كمية الأمطار أقل، يكون التقليم أكثر.

في البساتين المروية يؤدي التقليم الجائر إلى خفض الإنتاج؛ إلا أن الثمار تكون ذات حجم كبير؛ لذلك إذا لم يكن للتقليم هدفًا معينًا، ينصح بالتخفيف منه في مثل هذه البساتين.

ترتبط شدة التقليم في سن الإثمار بظروف المنطقة، والصنف، وكميات الأمطار، وحالة الأشجار الصحية.

تنفيذ عملية التقليم:

فتح الشجرة للضوء وتخفيف الأفرع الصغيرة:

تجري هذه العملية بإزالة الأفرع الصغيرة والرفيعة في جميع أجزاء الشجرة. وتزال هنا، بشكل رئيسي، الأفرع التي حملت ثمارًا في السنوات الماضية ولم تتفرع، والأفرع التي تسبب تظليلاً زائدًا على داخل الشجرة.

هذا النوع من التقليم يمكن إجراؤه بعدة طرق:-

أ‌-  تخفيف الأغصان الصغيرة بالتبادل؛ بحيث تبقى المسافة بين الغصن والآخر 15 – 20  سم. وهذه الطريقة صعبة التنفيذ، وتحتاج إلى عمل زائد، وتلاءم فقط الأصناف التي تحمل ثمارها على طوال الأغصان الحديثة، مثل الصنف منزلينو والنبالي المحسن.

ب‌- قص قمم الأغصان مع بعض التفرعات الموجودة أسفل هذه القمم. وتعد هذه الطريقة أسهل من الطريقة السابقة؛ إلا أنها تقلل عدد الثمار للشجرة.

ت‌- قص مجموعة أغصان صغيرة: هذه الطريقة تحتاج إلى عمل أقل من الطرق السابقة.

ث‌- الطريقة الرابعة هي دمج بين الطريقتين الثالثة والثانية.

ملاحظات حول التقليم:

التقليم السنوي يقلل من ظاهرة تبادل الحمل، بينما يساعد التقليم كل سنتين على زيادة هذه الظاهرة.

يحتاج الدونم الواحد من الزيتون إلى 5.0 – 1 يوم عمل للتقليم في البساتين البعلية؛ وحوالي 2-3 أيام في البساتين المروية.

التقليم السنوي يقلل من عدد الأفرع الجافة؛ ما يقلل من الإصابة بالحشرات التي تفضل الخشب الجاف، مثل: سوسة الأغصان، وغيرها.

في الأراضي البعلية تتبع طريقة التقليم كل سنتين مرة؛ لأسباب اقتصادية.

التقليم قبل سنه جيدة الإثمار يعطي ثمارًا بحجم أكبر، وعدد أقل، ونموًا خضريًا جيدًا في نفس سنة الحمل، وبهذه الطريقة نقلل ظاهرة تبادل الحمل.

التقليم قبل سنه رديئة الحمل يقلل من عدد الأفرع التي ستحمل الثمار.

يمكن تقسيم البستان إلى جزأين، وفي كل سنة نقلم جزءًا منهما.

التقليم على فترات متباعدة تزيد عن 2-3 سنوات، يؤدي إلى إحداث جروح كبيرة في الشجرة، وجفاف أفرعها بنسبة أكبر، واختلال توازنها، وكذلك نقص الإنتاج في السنة التي تلي التقليم.

موعد التقليم:

في البساتين المروية نبدأ بالتقليم بعد القطف وحتى بداية شهر نيسان؛ أما في البساتين البعلية فيجب عدم البدء بالتقليم قبل هطول كمية كافية من الأمطار، لا تقل عن 60 ملمتر خلال 3-4 أيام ماطرة.

في المناطق الدافئة، يجب وقف التقليم مع بداية شهر آذار.

يمكن البدء في التقليم في البساتين المروية المعدة للكبيس الأخضر والمزروعة في مناطق دافئة مع بداية الخريف (خلال شهر أيلول)؛ إذ أن هذا التقليم يشجع دورة نمو خضري خريفي تستطيع حمل الثمار في الموسم القادم.

 تقليم التشبيب (إعادة الشباب):

إن العمليات الأساسية التي تجري للبستان كالتقليم والتسميد ومكافحة الآفات والفلاحة الصحيحة، من شأنها إطالة عمر الأشجار. وعلى الرغم من أن شجرة الزيتون تستطيع أن تعمر سنوات طويلة حتى وإن كانت مهملة؛ إلا أن إنتاجها ونموها يكون ضعيفًا جداً في مثل هذه الحالة.

الأشجار التي تصل مرحلة الهرم لا يمكن إصلاحها إلا بواسطة تقليم التشبيب. كما تحتاج البساتين التي تبدو عادية، أحياناً للتشبيب أو للتقليم الجائر. وهذا الأمر ينطبق

على الأشجار الذي زاد ارتفاعها عن الحد المطلوب، وذات هيكل كثير الأفرع؛ والتي لا تحمل سوى كمية قليلة من النموات الخضرية في أطرافها، وتكثر عليها

الأفرع الجافة. في مثل هذه الحالة يجب تقصير الفروع الكبيرة ذات النمو الرأسي، والأفرع التي تخرج عن محيط الشجرة.

عند إجراء تقليم التشبيب، يجب طلاء الأفرع الرئيسية بالكلس؛ خوفاً من أن تتعرض لضربة الشمس، ويجب أيضا عدم المبالغة بالتقليم.

في بعض البساتين التي تقلم سنويًا، قد ينخفض الإنتاج، وفي مثل هذه الحالة يجب إجراء التشبيب لتغيير الأفرع الرئيسية بخشب جديد، ويفضل أن تكون الأفرع

الجديدة منخفضة، وأن تربى باتجاه الأفرع التي قطعت.

نتيجة لعملية القطع تنمو أحيانا أفرع  جانبية كثيرة من نقطة واحدة أو عدة نقاط متقاربة لذلك يجب حف هذه النموات خلال فصل الصيف.

عملية تقليم التشبيب تجري بشكل رئيسي على أشجار الزيتون البعلي المهمل والهرم، التي لم تقلم لمدة طويلة، ولم تتلق خدمات أخرى كالتسميد، أو الأشجار المصابة

بعين الطاووس، ولم يكافح فيها هذا المرض لسنوات عديدة.

يمكن تقسيم الأشجار التي تحتاج إلى عملية التشبيب إلى أربعة مجموعات:-

1- الأشجار ذات الخشب المتآكل والمتعفن ولا يرجى إصلاحها.

2- أشجار صحيحة نسبيًا، إلا أنها عالية جدًا.

3- أشجار عريضة جدًا وغير متناسقة تكثر فيها الأفرع الجافة.

4- أشجار صغيرة نسبيًا، هرمت بسبب سوء الخدمة، وكثرت أفرعها اليابسة.

عمليات وخطوات التشبيب لأشجار الزيتون على كافة أوضاعها:-

1- الأشجار ذات الساق الأجوف المصاب بالمتعفنات:

يجب عدم تشبيبها بالطريقة العادية، وذلك لأن هذه الأشجار تعتمد فقط على الفلق (اللحاء)؛ لذلك فإن التقليم والتسميد والتزييل أو أي خدمة أخرى، لن تفيد في إرجاع

هذه الأشجار لوضع صحي، حتى وإن تم قطع الأفرع الرئيسية. في مثل هذه الحالة لا ننصح سوى بقطع الأشجار قريبًا من سطح التربة، ثم تربيتها من جديد من

الأفرع النامية، أو تركيب إحدى الأفرع الجديدة بعد سنة. في السنة التالية للقطع يجب حف النموات التي خرجت قريبًا من مكان القطع، وترك بضعها.

2- أشجار صحيّة ولكنها عالية جدا:

هذه الأشجار يجب تخفيضها عن طريق إزالة مركز الشجرة وبهذه الطريقة يتكشف الجزء الداخلي السفلي لها الذي مُنع من إعطاء نموات خضرية في السابق؛ بسبب التظليل الناتج من الأفرع العالية.

بعد مرور سنة من ظهور نموات جديدة نبدأ بتخفيفها وتربية بعضها كأفرع، ثم نبدأ بتقصير الأفرع الطويلة بالتدريج؛ واحدًا تلو الآخر، ضمن برنامج سنوي يمتد من 2- 3 سنوات. ويمكن القيام بهذه العملية مرة واحدة؛ إلا أنه يخشى من ضربة الشمس.

عند تنفيذ برنامج تخفيض وتقصير على مراحل، نقوم بتحليق الأفرع المتبقية؛ التي ستزال في السنوات القادمة؛ بهدف إضعافها وتقوية النموات الجديدة، وهذه العملية

تزيد من إنتاج الأفرع المحلقة من الثمار.

أما إذا تم إجراء عملية التشبيب على دفعة واحدة، فيجب أن تجري في وقت مبكر مع ضرورة طلاء جسم الشجرة بالشيد، أو أي مادة مشابهة، والحفاظ على هذا الطلاء خلال فصل الصيف.

الأشجار التي تجرى لها هذه العملية، تعطي إثمارًا جيدًا بعد مرور 2-3 سنوات.

3- الأشجار العريضة والعالية غير المتناسقة

في هذا النوع من الأشجار يتم تقصير ارتفاع الأفرع الخارجة عن محيط الشجرة؛ سواء كانت في العرض، التي قد تعيق عمليات الحراثة، أو الأفرع المتجهة إلى أعلى، وكذلك قص الأفرع الميتة والجافة.

معظم الأشجار في هذه المجموعة قد تخدع الناظر إليها من الخارج؛ فتبدو صحية؛ إلا أنه بالنظر لداخلها نجد الكثير من الأفرع الجافة.

4- أشجار هرمت في جيل مبكر

هذه المجموعة من الأشجار، التي عادة ما تكون صغيرة العمر تبدو للناظر جيدة؛ إلا أنه يكثر فيها عدد الأفرع الجافة من الداخل؛ فالتشبيب لمثل هذه الأشجار، يكون

بإزالة الفروع والأغصان الجافةـ من أجل أن يعاد للشجرة القدرة على النمو الخضري، وإكسابها هيكلاً جديدًا. وقد نحتاج في هذه العملية تخفيض ارتفاع عدد من

الأفرع، أو إزالة بعضها الزائد عن الحاجة.

أخيرًا إن عملية التشبيب للأشجار من المجموعات المختلفة السابقة، لا تقتصر فقط على إجراء التقليم، بل يجب أن يرافقها عمليات خدمة أخرى، مثل: التسميد، والحراثة الصحيحة، ومكافحة مرض عين الطاووس، والصوفيان، في الأصناف والمناطق التي تكثر فيها هذه الأمراض.

المصدر: الاتحاد التعاوني الزراعي

  • سوق البلد / مزارع وحيوانات
  • مجانا
  • الدولار الأمريكي